مكرسة لدعم المجتمعات الضعيفة في جميع أنحاء العالم ومرافقتهم في بناء مستقبل أفضل من خلال توفير استجابة تتكيف مع الاحتياجات المحددة. يقدم موظفونا الذين يزيد عددهم عن 700 4 شخص المعونة للسكان المتضررين من الأزمة باستخدام نهج محلي وعالمي ومتعدد التخصصات ومتكيف مع كل سياق. من خلال ضمان الربط بين حالات الطوارئ والتأهيل والتنمية ، تضمن فرق عمل التوعية (ACTED) أن تكون التدخلات التي تتم في حالات الأزمات مفيدة ومستدامة ، وذلك لأن الدعم طويل الأجل - من خلال البقاء في المنطقة بعد الطوارئ ومشاركة المجتمعات - يمكن أن ينهي دورة الفقر مرافقة السكان على الطريق إلى التنمية.
تتواجد ACTED في أربع قارات وتتدخل فرقنا في 35 بلداً نحو 11 مليون شخص ، وتستجيب لحالات الطوارئ ، وتدعم مشاريع إعادة التأهيل وترافق ديناميات التنمية. يكرس أكثر من 5000 موظف لتنفيذ وتطوير مشاريعنا في أفغانستان وكمبوديا وجمهورية أفريقيا الوسطى وتشاد وجمهورية الكونغو الديمقراطية (كينشاسا) وهايتي والهند وإندونيسيا والعراق وساحل العاج والأردن وكينيا وقيرغيزستان ولبنان ليبيا ، مالي ، ميانمار ، نيبال ، النيجر ، الأراضي الفلسطينية المحتلة ، باكستان ، الفلبين ، جمهورية الكونغو (برازافيل) ، السنغال ، الصومال ، جنوب السودان ، سريلانكا ، سوريا ، طاجيكستان ، تايلاند ، تركيا ، أوغندا ، أوكرانيا ، أوزبكستان ، اليمن ونيجيريا.
من خلال خبرتها التي تعمل بشكل وثيق مع المجتمعات الضعيفة في قلب الحالات التي تعيش فيها في جميع أنحاء العالم ، تساهم في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية وتشارك في تحديد أهداف التنمية المستدامة ، وتدعو إلى نهج متكامل ، وبناء مشترك والشراكة العالمية.
بالاشتراك مع العديد من الشركاء الفرنسيين والأوروبيين والدوليين ، تلتزم بتعزيز وتطوير المناهج والمبادرات المبتكرة ، والمبادئ الإنسانية ، وأشكال جديدة للتضامن والتقارب بين الجهات الخاصة والعامة والمنظمات غير الحكومية من الشمال والجنوب تتناول مواضيع مثل المساعدات. الكفاءة والشفافية والتقييم والإعلام والتنسيق في حالات الطوارئ الإنسانية ، وتعزيز الحكم المحلي وتعزيز المجتمع المدني ، والوصول المستدام إلى الدخل والتمويل الصغير ، ومنع الكوارث والحد منها ، والصلة بين المعونة الإنمائية والتنمية المستدامة والأعمال الاجتماعية ، والأمن الغذائي ، إلخ
