لأن طلاب جامعة بيرزيت شباب واع؛ لا يليق بمئوية كهذه إلا السواد. سُرقت الأرض ثم سُلّمت من استعمار لاستعمار. من أجل ذلك؛ لنتوشّح جميعًا بالسواد، حدادًا على تقادم الاستعمار الصهيوني على ماضي وحاضر الشعب الفلسطيني بكافة أماكن تواجده.
سنلبس جميعًا اللون الأسود في جامعة بيرزيت في الذكرى المائة لوعد بلفور 02/11/2017، رفضًا وحدادًا على الجحود بحق فلسطين الأرض والإنسان.