تستند الفلسفة التعليمية للمدارس اللوثرية على إعداد الطلاب لواقع الحياة. وبناءً على ذلك ، يتم التركيز بشكل خاص على الأنشطة اللامنهجية المرتبطة مباشرة باحتياجات الطلاب والمجتمع ومستقبلهم. التدريب المهني مشجع للغاية. على أمل أن تتجدد السياحة في منطقة بيت لحم مرة أخرى ، يتعلم الطلاب كيفية تصنيع الحرف اليدوية التقليدية والمحلية بما في ذلك المنحوتات الخشبية والشموع الزخرفية والسيراميك. كما تشجع المدرسة اللوثرية الحفاظ على الموسيقى والرقص التقليدي ، المعروف باسم "الدبكة". تقدم فرقة الكورس والرقص التابعة للمدرسة أداءً محليًا وخارجيًا.