من سيكون الفائز الثاني بجائزة "المرسيدس" من "القاهرة عمان"؟ | يلو بيجز
Image
  • تاريخ النشر
    21-01-2019
  • مصدر الخبر
  • الكاتب
    بنك القاهرة عمان
  • مشاهدة
    854

بعد طول ترقب وانتظار، يستعد بنك القاهرة عمان، لحمل بشائر الفرح لفائز جديد، بجائزته الكبرى الثانية ضمن حملته على حسابات التوفير "الكبير"، وهي عبارة عن سيارة مرسيدس كشف من فئة "C Class Cabriolet".

ومن المقرر أن يعلن البنك قبل نهاية الشهر الحالي، عن الفائز بالسيارة، وهي واحدة من أصل سيارتي مرسيدس خصصها البنك مكافأة لعملائه في إطار الحملة، التي سجلت حضورا لافتا، وتعتبر واحدة من أضخم الحملات، وأكثرها تميزا ضمن الحملات على حسابات التوفير على المستوى الوطني.

وقد كانت السيارة الأولى التي جرى السحب عليها خلال آب الماضي، من نصيب المواطنة ريما سائد أحمد بدوي عنبتاوي، المدخرة لدى فرع شارع فيصل في نابلس، والتي لم تخف سعادتها الغامرة بفوزها بجائزة "المرسيدس"، باعتبار أنها فاقت كافة توقعاتها.

ويوفر "القاهرة عمان" عبر حملة "الكبير"، عدا السيارتين، جوائز يومية عبارة عن جهاز "أيفون اكس"، حيث يقدم البنك 22 جائزة شهريا منها، اضافة إلى أربع جوائز أسبوعية قيمة كل منها 5000 دولار، علاوة على جائزة شهرية قيمتها 50 ألف دولار.

ويشكل تنوع الجوائز المقدمة من قبل البنك، أحد ركائز استراتيجيته القائمة على الخروج بأفضل المبادرات لصالح عملائه، واحداث أثر ملموس في حياتهم.

وعمد البنك في سياق التزامه برسم سياساته وبرامجه بما يتماشى مع تطلعات واحتياجات عملائه، إلى تصميم الحملة بعد اجراء دراسة معمقة لرغبات العملاء، واستمزاج آرائهم حول طابع الحملة المفضلة من قبلهم.

ووزع البنك منذ بداية العام الماضي، ما يزيد عن 300 جائزة ضمن حملة "الكبير"، التي تشكل استمرارا لفلسفة البنك الراسخة في تنفيذ برامج مبتكرة ونوعية تغطي شتى القطاعات.

ولعل من أبرز ما يسجل لحملة "الكبير"، نجاحها في تحقيق أهدافها، ومن بينها اتاحة المجال أمام عدد كبير من العملاء للاستفادة من جوائزها، علاوة على تعزيز ثقافة الادخار، من هنا فقد يسر البنك عملية الدخول في السحب إلى أبعد الحدود، عبر وضع آلية مبسطة وسهلة، تضمنت تغذية العملاء الحاليين لحساباتهم شهريا بمبلغ لا يقل عن 50 دينارا أو ما يعادلها بالعملات الأخرى، بينما أفسح المجال أمام العملاء الجدد لفتح حسابات توفير من خلال إيداع مبلغ 200 دينار او ما يعادلها بالعملات الأخرى (الشيقل، أو اليورو، أو الدولار)، ثم تغذيته شهريا بمبلغ لا يقل عن 50 دينارا، على ألا يقل حساب توفير العميل طيلة الشهر عن 200 دينار كحد أدنى.

وأكد البنك أنه سيواصل خلال الفترة القادمة، سياسته المستندة على التميز في خدماته وبرامجه، وتقديم كل ما هو جديد لصالح عملائه، الذين يمثلون رأسماله الحقيقي.