جمعية الامل للتأهيل - رفح | يلو بيجز
جمعية الامل للتأهيل - رفح
اكتب تعليق

عن الشركة

برامج الجمعية:تعددت وتنوعت برامج الجمعية منذ تأسيسها وتنقسم إلى (7) برامج أساسية هي :
1. مدرسة الأمل للصم:
بدأت فكرة إنشاء مدرسة الأمل للصم مع فكرة تأسيس جمعية الأمل لتأهيل المعاقين – رفح عام 1991م إذ تعتبر من أكبر برامج الجمعية، وأول مدرسة متخصصة في جنوب القطاع و يتخرج منها أو جيل متعلم من الصم يشارك بالمجتمع بفعالية مطالباً بحقوقه مؤدياً واجباته تجاه الوطن.
في العام 2005م تم بناء وتجهيز مبنى مدرسة الأمل للصم و مجهزة بأحدث التجهيزات لتلبى احتياجات الصم التعليمية و التدريبية و يتلقى الطلاب برنامج تعليمي و تدريبي و ترفيهي ضمن خطط و مناهج تعليمية و تدريبية موضوعة لتناسب قدراتهم السمعية و الذهنية ، كما يعمل بالمدرسة طاقم من العاملين يبلغ عددهم ( 28 ) موظف و موظفة و ( 162 ) طالب و طالبة صم ، و يتكون الفصل الدراسي الواحد من ( 12 ) طالب وطالبة موزعين على مجموعتين تشرف على كل مجموعة معلم متخصص تبدأ الدراسة فيها من الفصول ما قبل المدرسة صفي البستان والتمهيدي وصولا للصف التاسع .

2. عيادة السمعيات:
تم افتتاح عيادة السمعيات في 14/01/1998 م وهي مجهزة بأحدث الأجهزة لقياس السمع وتركيب المعينات السمعية للمحتاجين و تقديم خدمات فحص السمع للمحتاجين من سن 4 سنوات فما فوق في محافظة رفح والمنطقة الجنوبية وفحص السمع للأطفال المحتاجين دون سن الرابعة من خلال جهاز الفحص السمعي الدماغي (ABR )، عمل قوالب للأذن وتركيب معينات سمعية بجميع أنواعها.
تعمل العيادة أيضا على توفير بطاريات للمعينات السمعية والمساعدة في صيانة السماعات ، وعمل فحوصات مبدئية للاكتشاف المبكر عن الإعاقة السمعية لأطفال مدارس الوكالة و الحكومة و رياض الأطفال والمساعدة في رفع مستوى الوقاية من الإعاقة السمعية بين فئات المجتمع المختلفة من خلال إصدار مجموعة من النشرات التوعوية وتوزيعها على الحالات المستفيدة من برنامج عيادة السمعيات وعقد ورش عمل دورية خاصة بالإعاقة السمعية وكيفية الكشف المبكر عن الإعاقة.
3.عيادة علاج النطق ومشاكل الكلام:
تم افتتاح عيادة علاج النطق ومشاكل الكلام في العام 2007م لتقديم الخدمات التشخيصية والعلاجية للحالات التي تعاني من مشاكل في النطق والكلام وتعتبر العيادة هي الأولى والوحيدة في محافظة رفح ، والعيادة مجهزة بأحدث الأجهزة وبالمختصين القادرين على التعامل مع كافة الفئات العمرية.
4. برنامج التأهيل المهني :
تم افتتاح برنامج التأهيل والتدريب المهني في عام 2009 بدعم مركز تطوير المؤسسات الأهلية NDC ويهدف هذا البرنامج إلى تدريب وتأهيل الطلبة الصم ممن أتموا دراسة الصف التاسع ، والبرنامج ينقسم إلى أربعة أقسام على النحو التالي:
1.قسم الفنون والنحت 2. قسم التدبير المنزلي للإناث 3. قسم الخياطة للإناث
4. قسم الحلاقة للذكور والكوافير للإناث.
5. برنامج نادي السنابل لتطوير قدرات الطفل:
يعتبر نادي السنابل لتطوير قدرات الطفل احد البرامج المميزة كونه يتعامل مع الأطفال الأسوياء لاسيما موقع النادي في الفرع الثاني للجمعية بمخيم يبنا على الحدود مع مصر وتسعى إدارة الجمعية إلى تطوير قدرات الأطفال ممن يسكنون بمحاذاة الحدود في محاولة للتخفيف من الآثار النفسية التي تتركه الحروب على الأطفال ،ينقسم النادي إلى:
1. قسم الأنشطة الثقافية 2. قسم الكمبيوتر 3 . قسم المكتبة 4. قسم النشاط الثقافي
5. قسم الرياضة و الألعاب التنشيطية 6. قسم حل الواجبات المدرسية.
6. برنامج نادي الأمل للصم:
أتت فكرة إنشاء نادي الأمل للصم لسد الفراغ الذي ساد أوساط الأشخاص ذوي الإعاقة من الصم وذلك بعد إتمامهم لدراسة الصف التاسع ومن ثم التدريب والتأهيل المهني ووجود كبار السن أيضا، ويعتبر من أهم أهداف النادي ما يلي:
1. تقديم التعليم العام عبر عدة دورات للكبار الصم ودورات محو الأمية و كيفية التعامل مع دوائر المؤسسات المختلفة .
2. رفع وتحسين مستوي الاهتمام بوعي المجتمع بالصم ومشاكلهم.
3. حث الصم علي المطالبة بحقوقهم عبر ندوات منظمة وموجهة إلي أصحاب القرار.
4. تكوين تجمع ديمقراطي مدني للصم يضعهم في مجال الحدث الاجتماعي في مدينة رفح.
5. إظهار الإبداع الفني والاجتماعي للصم من خلال إقامة معارض ولقاءات مع صانعي القرار.
7. برنامج روضة الأمل النموذجية:
تعتبر روضة الأمل بنادي السنابل من أهم برامج النادي والتي أنشئت عام 2005م بناءً علي رغبة أهل الحي والتي تراعي ظروف حياتهم الصعبة ، وتضم تسع فصول دراسية ويبلغ عدد طلابها (270) طفل.

الغايات :

1. بناء مؤسسة متطورة تتمتع بالمصداقية والمرونة، قادرة على استثمار الموارد المتاحة لتقديم خدمات نوعية ومتميزة للفئات المستهدفة.

2. العمل على استمرارية المؤسسة والخدمات المقدمة وتكثيف جهود تجنيد الأموال.

3. تحسين جودة الحياة للصم بما يكفل مشاركتهم الفاعلة في المجتمع.

4. تعزيز فرص النمو والتطور للأطفال.

5. تعزيز العلاقة مع المجتمع المحلي بما يكفل تحقيق رسالة الجمعية.